"الراقصة والسياسى" فى جامعة 6 أكتوبر

سما المصرى عنوان لـ "المسخرة وقلة الادب " ، تحاول بكل الطرق التواجد على الساحة الاعلامية وهى عبارة عن شقة مفروشة متنقلة لمن يدفع ثمن الايجار ، تحاول بشتى الطريق المشروعة وغير المشروعة بعمل دعاية رخيصة  لنفسها لمجرد الظهور ، فماذا ننتظر من شخصية تدعى النضال بـ "هزر الوسط"؟ 

قامت بعمل سيناريو مدفوع الاجر من شخصية قيادية سابقة من اجل التشهير بجامعة 6 أكتوبر  ،ولعلنا فى البداية قبل ان نكشف حقيقة الامر نتوقف عند دلالة التوقيت ، فلماذا قامت هذه "الراقصة " بزيارتها للجامعة فى هذا التوقيت ؟ خاصة ونحن مقبولون على عام دراسى جديد فى وقت يعد موسما لقبول الطلاب الجدد بالجامعة

وهو ما يؤكد ان هناك سابقة اصرار وترصد بتوجيه واتفاق مع شخصية سياسية سابقة فى محاولة للنيل من سمعة اعرق الجامعة الخاصة فى مصر والوطن العربى

وبعد ان توقفت معكم عند دلالة التوقيت دعونى اسرد لكم القصة بكامل حقائقها 

1- ذهبت الراقصة سما المصرى الى جامعة 6 اكتوبر وخدعت الامن عندما ادعت انها جاءت لاستخراج شهادة لها من كلية الاعلام

2- اصطحبها الامن لمقر الكلية

3- طلبت مقابلة عميد الكلية المحترم الدكتور مرعى مدكور

4- سمح لها على أنها ولية أمر أحد الطلاب وجاءت لتقديم أوراقه، وسمح لها بالدخول.

4- فوجئ بها تطلب منه العودة للعمل كمعيدة بالكلية

5- ادعت أنها كانت تعمل بالكلية عام 2002،درست للطلاب اللغة الانجليزية م وهذا لم يحدث وهذه اول مرة تدخل الجامعة

6-لا وجود لاسمها في سجلات العاملين بها من قبل، ولا يوجد لها ملف من الأساس، ولاعلاقة لها بالجامعة نهائيا من قريب او بعيد 

7- الدكتور مرعي مدكور قال لها أن التعيينات مقصورة على أبناء الكلية من الخرجين، فالكلية تنتمي لجامعة عريقة هي جامعة 6 أكتوبر، والكلية قامت بتخريج دفعات  ومن بين أبنائها الخريجون الحاصلون على درجة الدكتوراه والعاملون بمختلف المجالات الإعلامية في مصر

8-- عمرها 50 عاما فكيف تعمل معيدة

9- تم رفض طلبها لانها ذهبت للجامعة وتم كشف غرضها الخبيث  لعمل ضجة إعلامية كعادتها فى جلسة لم تستغرق غير دقائق معدودة

10- ولحبك السيناريو قامت بتصوير فيديو داخل الجامعة تعبر عن فرحتها بعودتها الى عملها القديم كما ادعت  ونشرته عبر صفحتها الشخصية وهدفها الوحيد اثارة البلبلة حول اقدم جامعة خاصة فى مصر

·         وفى الختام ستبقى جامعة 6 أكتوبرمن  اعرق الجامعة الخاصة فى مصر والوطن العربى ، ولن تنال منها المناورات الرخيصة البائسة مدفوعة الاجر لـ " سما المصرى " ومن على شاكلتها..وللأسف هم كثر