السبورة تكشف عن خطة وزارة التربية والتعليم بشأن جذب الطلاب للمدرسة

أفادت مصادر في وزارة التربية والتعليم بأن خطة جذب الطلاب للعام الدراسي الجديد تشمل تخصيص 40 درجة من درجات الطلاب في صفوف النقل لمعدل الحضور والمواظبة والسلوك، إضافة إلى امتحانات الشهر، كجزء من أعمال السنة.

أكد مصدر مسؤول أن وزير التربية والتعليم، محمد عبد اللطيف، سيعلن اليوم خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء عن الخطة النهائية لحل مشكلة كثافة الطلاب في الفصول الدراسية، بالإضافة إلى تفاصيل آلية التنفيذ.

في هذا الإطار، نشرت " السبورة " تفاصيل مقترح المواد الدراسية الجديدة لطلاب الثانوية العامة بعد إعادة هيكلتها. النظام الدراسي الجديد يشمل ثلاث شعب رئيسية: "أدبي"، "علمي علوم"، و"علمي رياضة". وفيما يلي تفاصيل المواد المقررة لكل شعبة:

شعبة علمي علوم:

• اللغة العربية: 80 درجة
• اللغة الأجنبية الأولى: 60 درجة
• الجيولوجيا: 60 درجة
• الفيزياء: 60 درجة
• الكيمياء: 60 درجة
• المجموع الكلي: 320 درجة

شعبة علمي رياضة:

• اللغة العربية: 80 درجة
• اللغة الأجنبية الأولى: 60 درجة
• الرياضيات: 60 درجة
• الكيمياء: 60 درجة
• الفيزياء: 60 درجة
• المجموع الكلي: 320 درجة

شعبة أدبي:

• اللغة العربية: 80 درجة
• اللغة الأجنبية الأولى: 60 درجة
• التاريخ: 60 درجة
• الجغرافيا: 60 درجة
• الإحصاء: 60 درجة
• المجموع الكلي: 320 درجة

يرجى ملاحظة أن هناك مواد أخرى غير مضافة إلى المجموع.

اعتماد الهيكلة الجديدة في نظام الثانوية العامة

اعتماد الهيكلة الجديدة في نظام الثانوية العامة: وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أكدت أن المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي قد وافق على الهيكلة الجديدة لنظام الثانوية العامة التي تهدف إلى تقليل عدد المواد الإلزامية وفقًا للمعايير العالمية. تفاصيل هذه التعديلات سيتم إعلانها خلال المؤتمر الصحفي قريبًا.

الغاء مواد الثانوية العامة

الغاء مواد الثانوية العامة: انتشرت مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي صور مسربة من وزارة التربية والتعليم تشير إلى احتمالية إلغاء بعض المواد غير المتماشية مع النظم الدولية. بعض الصفحات التعليمية زعمت أن الوزارة تسعى لتخفيف العبء الدراسي.

توضيح الوزارة: تؤكد " السبورة " لمتابعيها أن الأخبار حول إلغاء مواد مثل اللغة الأجنبية الثانية، الجيولوجيا، والفلسفة وعلم النفس، لا تستند إلى قرارات رسمية. وأوضح مصدر في الوزارة أن الصور المسربة كانت جزءًا من اقتراحات لتطوير التعليم وليست قرارات نهائية.