موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2026 وإلغاء الصيفي.. خلال أيام

موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2026.. يترقب المواطنون في مختلف محافظات الجمهورية موعد تغيير الساعة رسميًا وبدء العمل بالتوقيت الشتوي 2025، وذلك مع اقتراب نهاية شهر أكتوبر من كل عام، حيث يتم تعديل التوقيت وفقًا لقرار مجلس الوزراء المصري الذي أعاد العمل بنظامي التوقيت الصيفي والشتوي منذ عام 2023.

موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2026

بحسب الجدول الزمني المعتمد، ينتهي العمل بالتوقيت الصيفي في مصر لعام 2025 مساء يوم الخميس 30 أكتوبر، وهو اليوم الأخير الذي تُحسب فيه الساعة وفق النظام الصيفي الحالي.

ويأتي هذا التغيير في إطار تطبيق السياسة الزمنية التي تهدف إلى تحقيق التوازن بين ساعات العمل وضوء النهار، إلى جانب المساهمة في ترشيد استهلاك الطاقة خلال فصول السنة المختلفة.

بدء تطبيق التوقيت الشتوي فجر الجمعة 31 أكتوبر

اعتبارًا من منتصف ليل الخميس – فجر الجمعة الموافق 31 أكتوبر 2025، سيتم تأخير الساعة لمدة 60 دقيقة، بحيث تُضبط الساعة لتصبح 11:00 مساءً بدلًا من 12:00 منتصف الليل.

وبذلك يبدأ رسميًا العمل بالتوقيت الشتوي في مصر لعام 2025، ليستمر لمدة ستة أشهر كاملة، تنتهي في الجمعة الأخيرة من شهر أبريل 2026، حيث يُعاد تقديم الساعة مجددًا مع عودة التوقيت الصيفي.

نظام التوقيت في مصر بين الصيفي والشتوي

يُذكر أن الحكومة المصرية كانت قد أعادت العمل بنظام التوقيت الصيفي والشتوي وفقًا لقرار مجلس الوزراء الصادر عام 2023، والذي ينص على تقديم الساعة 60 دقيقة في الجمعة الأخيرة من شهر أبريل كل عام، ثم إعادتها مرة أخرى في الخميس الأخير من شهر أكتوبر.

ويهدف هذا النظام إلى تحسين كفاءة استهلاك الطاقة الكهربائية من خلال الاستفادة لأطول فترة ممكنة من ساعات النهار، إلى جانب تنظيم سير العمل اليومي بما يتناسب مع اختلاف الفصول.

كيفية تغيير الساعة إلى التوقيت الشتوي

-افتح تطبيق الإعدادات (Settings) على هاتفك.

-انتقل إلى الإعدادات الإضافية (Additional Settings).

-اختر خيار التاريخ والوقت (Date & Time).

-قم بتفعيل خيار التحديث التلقائي للتوقيت (Automatic date & time).

-أعد تشغيل الهاتف إذا لزم الأمر لضمان تطبيق التوقيت الجديد بشكل صحيح.

أهمية التوقيت الشتوي

- توافق ساعات الذروة مع ساعات النوم.

- توفير الطاقة وتقليل استهلاك الكهرباء.

- يقلل الضغط على الشبكة الكهربائية.

-زيادة ساعات النهار بعد العمل.

- ملاءمة الدورة البيولوجية للإنسان.