المتحف المصري الكبير.. شمس الحضاره تُضيء العالم ودور مدارسنا وجامعاتنا فى وعي طلابنا
المتحف المصري الكبير ليس مجرد مكان يجمع أو يضم كنوز الفراعنة وفقط لا، بل هو حدث عالمي يعيد رسم صورة وامجادةاجدادنا وتاريخ مصر أمام العالم كأعظم مهدٍ للحضارة العربيه وفخر ومهد الإنسانية والحضاره.
المتحف المصري الكبير
ومن هنا يأتي الدور الحقيقي والوعى المدروس للمدارس والجامعات في تحويل افتتاح المتحف المصري الكبير الهام والمهم إلى رسالة وعي وفخر في نفوس الطلاب وبث روح الوطنيه والانتماء، ليصبحوا سفراء لوطنهم أينما ذهبوا داعمين للسياحه وفخورين، ناشرين عظمة مصر وتاريخها العظيم الحضاره عبر عيون الحاضر والمستقبل ومنصات التواصل.
نشر الوعي الثقافي وروح الانتماء بين الطلاب
تُعد المدارس خاصه ومن ثم الجامعات منصات لبناء الوعى وروح الانتماء. الخالص حيث يتعلم الطلاب من خلالهااولى مبادئه وقيمة المتحف المصري الكبير كمشروع قومي هايله جدا ونادره خام ليُجسِّد تاريخ أمتهم ووطنهمم الغالي..ويدركون أن الحفاظ على التراث مسؤولية خاصه اولا وثم جيل كامل.
تعزيز الوطنيه الخالصه وروح الانتماء والفخر الوطني
عندما يشاهد الطلاب عظمه حضارته وتاريخهو ما تحتضنه بلادهم من آثار وكنوز أجدادهم وتاريخ خالد، يتولد في قلوبهم شعور بالانتماء والحب والعطاء والفخر، فيتحدثون عن مصر بثقة واعتزاز أمام العالم وبمنتهى الثقه
توظيف التعليم بطريقه طبيعيه لخدمة السياحة
من خلال الأنشطة الطلابية والرحلات للاماكن الاثريه والمشروعات البحثية، يمكن للمدارس والجامعات بطريقه بسيطه أن تجعل من السياحة الثقافية محورًا للتعلم وسبيل سهل، فيشارك الطلاب في تصميم وتنفيز واقامه حملات تعريفية تظهر. وتبدى جمال المتحف المصري الكبير.
تحويل الحدث من الفخر إلى رسالة للعالم
بدعم من المعلمين وأساتذة الجامعات الحدث ويتناولون افتتاح المتحف المصري الكبير، يصبح الطلاب أدوات حقيقية لتسويق مصر سياحيًا فمصر غنيه جدا بالآثار ومهد الحضارات وذلك عن طريق، عبر نشر الصور والمعلومات باللغات المختلفة عبر. محلات المدارس وصفحاتهم، مؤكدين أن #هنا_مصر اتت ثم أتى التاريخ ..ليست مجرد اسم ولا مجرد بلد، بل وعد بالخلود والتجدد والأمان والاستقرار.
